خرجت المكاتب الوطنية لشبيبات اليسار الديمقراطي المكونة من شبيبة النهج الديمقراطي وشبيبات الفيدرالية (الشبيبة الطليعية، منظمة الشباب الاتحادي وحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية) ببيان مشترك مساء يوم الإثنين 25 دجنبر الجاري، تحمل فيه مسؤولية سوء الأوضاع في جرادة إلى الدولة.
وأفادت إن الآبار المنجمية أصبحت "هي الملجأ الأخير رغم خطورتها على حياة ساكنة المنطقة في ظل غياب فرص الشغل وغلاء الأسعار وارتفاع فواتير الماء والكهرباء، مما أدى إلى خروج مظاهرات عارمة بالمدينة قابلتها الدولة المغربية بالقمع والاعتقالات".
واعتبرت الضحيتين "شهيدين للشعب المغربي ينضافان إلى قافلة الشهداء"، مشيرة إلى ان "تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للشعب المغربي قاطبة ومن بينها ساكنة مدينة جرادة، يرجع إلى السياسات اللاشعبية واللاديمقراطية التي تنهجها الدولة المغربية".
ودعت "القوى الديمقراطية إلى الوحدة ورص الصفوف من أجل دعم الجماهير الشعبية المنتفضة بمختلف ربوع الوطن وعلى رأسها ساكنة مدينة جرادة".
وأفادت إن الآبار المنجمية أصبحت "هي الملجأ الأخير رغم خطورتها على حياة ساكنة المنطقة في ظل غياب فرص الشغل وغلاء الأسعار وارتفاع فواتير الماء والكهرباء، مما أدى إلى خروج مظاهرات عارمة بالمدينة قابلتها الدولة المغربية بالقمع والاعتقالات".
واعتبرت الضحيتين "شهيدين للشعب المغربي ينضافان إلى قافلة الشهداء"، مشيرة إلى ان "تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للشعب المغربي قاطبة ومن بينها ساكنة مدينة جرادة، يرجع إلى السياسات اللاشعبية واللاديمقراطية التي تنهجها الدولة المغربية".
ودعت "القوى الديمقراطية إلى الوحدة ورص الصفوف من أجل دعم الجماهير الشعبية المنتفضة بمختلف ربوع الوطن وعلى رأسها ساكنة مدينة جرادة".